فيديو ساخر.. زناي يوزع الحفاظات أمام المركب الثقافي ردا على قرار قطع الماء عن المؤسسة
بلاحدود : بدر الدين.أ
بطريقته المعهودة، خرج الناشط الأمازيغي، رشيد زناي، بفيديو ساخر، ردا وتفاعلا منه على قطع الماء عن مؤسسة المركب الثقافي بالناظور.
وبحسب رشيد زناي، فإنه من غير المعقول أن يتم قطع الماء عن مؤسسة ثقافية وأهم مرفق بالمدينة، يلجه الصغار والكبار، البعض منهم يعاني صحيا، ولا يجد حتى قطرة ماء من أجل قضاء حاجته.
وأردف الناشط المثير للجدل، أنه فكر في حل للوافدين على المؤسسة، بحيث إقتنى علبة حفاظات الخاصة بالأطفال الصغار، وقام ببتوزيعها على كل من صادفه لحظة دخوله للمركب الثقافي.
بطريقته المعهودة، خرج الناشط الأمازيغي، رشيد زناي، بفيديو ساخر، ردا وتفاعلا منه على قطع الماء عن مؤسسة المركب الثقافي بالناظور.
وبحسب رشيد زناي، فإنه من غير المعقول أن يتم قطع الماء عن مؤسسة ثقافية وأهم مرفق بالمدينة، يلجه الصغار والكبار، البعض منهم يعاني صحيا، ولا يجد حتى قطرة ماء من أجل قضاء حاجته.
وأردف الناشط المثير للجدل، أنه فكر في حل للوافدين على المؤسسة، بحيث إقتنى علبة حفاظات الخاصة بالأطفال الصغار، وقام ببتوزيعها على كل من صادفه لحظة دخوله للمركب الثقافي.
وفي سياق متصل، أستنكر نشطاء بالناظور، الديون المتراكمة ضد مؤسسة المركب الثقافي، مشيرين إلى أن بناية ظلت طيلة جائحة كورونا، تؤدي 3000درهم كفاتورة ماء.
وتسأل الإعلامي والناشط المدني رمسيس بولعيون، ساخرا، وقال "المركب الثقافي ديال الناظور واش فيه لابيسين "مسبح" كا تجي 3000 درهم ديال الماء شهريا 4 مليون سنويا ".شوية بزاف لا
وسبق أن طالب العديد من أبناء الإقليم، خصوصا أعضاء الجمعيات النشيطة، الجهات المعنية بضرورة إعادة النظر في طريقة تسيير الصرح الثقافي بالمدينة، داعين إلى إنقاذ مؤسسة الثقافة الوحيدة بالناظور، من الحالة الكارثية التي تعيشها اليوم، من أجل تمكين الجهات الراغبة في خلق حركية ثقافية بالإقليم، خصوصا الجمعيات الثقافية
ولعل المركب الثقافي الذي رصد له قبل سنوات قليلة غلاف مالي ضخم، مقابل تشييده وفق مواصفات عالية الجودة، كما هو معهود في دور الثقافة المتواجدة بكبرى حواضر المغرب، يعيش أتعس أيامه بعد معاناته من أزمة "نظافة" حادة تستدعي طرح السؤال الكبير والعريض "من المسئول عن الحالة الكارثية التي تعيشها مرافق المركب الثقافي بالناظور؟
وتسأل الإعلامي والناشط المدني رمسيس بولعيون، ساخرا، وقال "المركب الثقافي ديال الناظور واش فيه لابيسين "مسبح" كا تجي 3000 درهم ديال الماء شهريا 4 مليون سنويا ".شوية بزاف لا
وسبق أن طالب العديد من أبناء الإقليم، خصوصا أعضاء الجمعيات النشيطة، الجهات المعنية بضرورة إعادة النظر في طريقة تسيير الصرح الثقافي بالمدينة، داعين إلى إنقاذ مؤسسة الثقافة الوحيدة بالناظور، من الحالة الكارثية التي تعيشها اليوم، من أجل تمكين الجهات الراغبة في خلق حركية ثقافية بالإقليم، خصوصا الجمعيات الثقافية
ولعل المركب الثقافي الذي رصد له قبل سنوات قليلة غلاف مالي ضخم، مقابل تشييده وفق مواصفات عالية الجودة، كما هو معهود في دور الثقافة المتواجدة بكبرى حواضر المغرب، يعيش أتعس أيامه بعد معاناته من أزمة "نظافة" حادة تستدعي طرح السؤال الكبير والعريض "من المسئول عن الحالة الكارثية التي تعيشها مرافق المركب الثقافي بالناظور؟
تعليقات: 0
إرسال تعليق